بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

حب المعلم وحكمته في كل لقاء، الجزء 11 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أعتقد أن جميع الصينيين يحضرون العرض. وأنتم جائعين، جالسين هناك تنتظرون الغداء. أسرع.

(يا معلمة، أود أن أطرح سؤالاً آخر.) نعم. (أنت قلت أن العالم وهمي. إذاً، هل الزمان والمكان وهميان أيضاً؟) نعم، نعم. (نعم.) لأننا محاصرون في الوهم... في متاهة مربكة للروح تسمى الزمان والمكان. لهذا السبب يوجد "أنت" و"أنا"، ولهذا السبب نقول أنا ولدت للتو، أو هو ولد للتو، وهكذا. كل ذلك يتم خلقه من خلال وهم الزمان والمكان. بدونه، لن نولد أبدًا، ولن نموت، ولن يكون لدينا أقارب أو أصدقاء، ولن يكون هناك أطفال جدد يأتون إلى العالم، ولن نكبر، ولن نشيخ، ولن نموت.

(إذاً، بما أن كل شيء مزيف، كل شيء مجرد وهم، لماذا لا تزال المعلمة تبشر بالدارما؟) لأنكم محاصرون في الوهم، تصرخون من الألم، وتنتحبون بلا حول ولا قوة. لهذا السبب عليّ أن أخرجكم. (إذاً، هل سيأتي وقت تنتهي فيه من إخراج الجميع؟) لا. (الإنقاذ لا ينتهي أبدًا). من وجهة نظري، أنا أخرجت الجميع بالفعل. لكن من وجهة نظرك، لم ينته الأمر بعد. (إذاً، هل أخرجت الجميع بالفعل؟) أعتقد أنه لم يتبق شيء لإنقاذه، ولم يتبق أحد لإنقاذه. أنتم ما زلتم تعتقدون أنه هناك شيئًا، لذا أواصل اللعب معكم. بالنسبة لي، لا شيء يحدث.

من الصعب شرح ذلك. هذا يصعب شرحه جدًا. وجهة نظري مختلفة عن وجهة نظركم. لا يسعني المساعدة بذلك. لكن لا بأس. عندما تحتاجونني، آتي. وعندما لا تحتاجونني، أذهب. الأمر بهذه البساطة. لأنني لا أملك شيئًا آخر لأفعله، على أي حال. بخلاف إنقاذكم، ليس لدي شيء آخر لأفعله – بمعنى أنني لا أملك أي رغبات على الإطلاق. لا أرغب في أن أصبح نجمة سينمائية، ولا أملك أي هدف عظيم لأحققه. ليس لدي ما أفعله غير ذلك. لذا، حسناً – أي شيء تريدونني أن أفعله، سأفعله. وقتي كله ملككم.

أي شيء أطلبه هو لأنكم تطلبونه. هل تفهمون ما أعنيه؟ لذا، لدي الكثير من الوقت – الكثير من الوقت، والكثير من الحيوية. يمكنكم أن تلعبوا ما تريدون. هل أنتم راضون؟ على سبيل المثال، إذا كنت الآن مستنيرًا وسعيدًا، والعالم كله سعيد، فسأختفي. العالم كله سيختفي أيضاً. لذا، لا يزال لدي عمل لأقوم به، لأن الناس لا يزالوا محاصرين هناك. على سبيل المثال، الأستاذ – هو قد تخرج بالفعل وأصبح أستاذاً. هو يجيد اللغة الإنجليزية. لا يحتاج إلى تدوين أي شيء. لكنه لا يزال يعود إلى المدرسة لتعليمك الأبجدية – لأنك بحاجة إلى التعلم، وليس لأنه هو بحاجة إلى ذلك. رغم أن اللغة الإنجليزية بسيطة جدًا بالنسبة له، إلا أنها ليست بسيطة بالنسبة لك. لذا، لا يزال عليه أن يأتي. بالنسبة لي، لا يوجد شيء لأفعله. لكن بالنسبة لكم، أنتم تعانون، وتريدون الهروب من معاناة وهمك الخاص، ولهذا أعلّمكم كيف تفعلون هذا وذاك. لكن اليوم كانت أسئلة الصينيين لطيفة جدًا. (يا معلمة، يمكنني التحدث باللغة الصينية.) لقد فهمت، أليس كذلك؟ فهمت كل شيء. هل فهمت كل شيء؟ (لا، لا، لا.) لا.

(أريد فقط أن أسأل - في هذه الأوراق، ما معنى "نامو تشينغ هاي وو شانغ شي" باللغة الإنجليزية؟) كما ترون، هذا ليس مني، من التلاميذ. عندما كانوا يٌصلّون إلى اسمي المادي المزعوم - الاسم الذي ربطوه بأداتي المادية - وعندما كانوا يٌصلّون إلى هذا الاسم، كان من المفترض أن يكون مرتبطًا بذاتي العليا، الذات العليا، ومن ثم، حصلوا على المنفعة التي كانوا يرغبون فيها. على سبيل المثال، ربما تم إنقاذهم في حادث ما أو موقف صعب. لذلك نشروا هذا الخبر. يقولون، إذا صليتم لها، بقول "نامو تشينغ هاي وو شانغ شيه،" [والتي] تعني "المعلمة السامية تشينغ هاي" باللغة الإنجليزية - عندها سيتم مساعدتكم في بعض المواقف. لهذا السبب نشروا هذا الاسم. على الرحب والسعة.

نعم، أنا تحدثت بالإنجليزية. لا بأس. أنتم تفهمون الإنجليزية، على ما أعتقد؟ نعم بعد الآن؟ "المعلمة السامية" تعني ذاتنا، أعلى مستويات وعينا. حسناً؟ إنه لا ينسب إلى هذه الشخصية وحدها، لأنه في الواقع وعي الجميع. لكنهم لا يعرفونه. هم لا يعرفونه بعد. لذا فإن الذين يعرفون سيتعرفون على ذواتهم. هم حتى لا يتعرفون على أنفسهم. إن الآخرين هم من يتعرفون عليهم ثم يعلقون لقباً عليهم.

على سبيل المثال، أنتم لا تتجولون دائمًا [و] تقولون للناس: "انظروا، أنا أستاذ كذا وكذا." ولكن لأنك قد أنجزت قدراً معينًا من التعليم، وحصلت على درجة الدكتوراه، ثم عندما يعرف الجميع أنك كنت في جامعة كذا وكذا، لذا فإن الناس تلقائيًا سينادونك بالأستاذ كذا وكذا. ثم يأتي أناس آخرون بعد ذلك يقولون أيضًا، "حسنًا، هذا هو الأستاذ فلان وفلان." ليس الأمر أنك تأتي وتقول: "انظروا هنا. أنا دكتوراه من جامعة كذا وكذا." هل تفهمون ما أعنيه؟ وفقًا لمقدار التحصيل، ينسب إليك الناس لقبًا ما فقط، ولا يمكنك الهروب منه. لذا، "نامو" هذه هي فقط - أعتقد أنهم أخذوها من التقاليد البوذية. مثل قول "نامو" لكل البوذات، أليس كذلك؟ لذا، "نامو شاكياموني بوذا،" "نامو أميتابها بوذا،" لذا يقولون "نامو تشينغ هاي."

"نامو" هو اسم باللغة السنسكريتية. تعني "أحييك،" "أحييك"- مثل ناماستي. هذا كل ما في الأمر. لذا، يخلطون كل ذلك معًا "نامو تشينغ هاي وو شانغ شي." "تشينغ هاي" هي إنجليزية و"وو شانغ شي" هي صينية، و"نامو" هي سنسكريتية. لذا، اختر اللغة التي تريدها. ولا يمكنني المساعدة في ذلك. حسناً؟

لقد جئنا من خلفيات مختلفة. لأنك إذا كنت مسيحياً، فأنت لا تناديه حتى بـ "المعلم يسوع" - بل تقول فقط "يسوع،" وهذا محترم للغاية. لكن في [الثقافة] الصينية، إذا ناديت المعلم بالاسم وحده، فهذا ليس محترماً. لذا، عليهم أن يقولوا "المعلمة تشينغ هاي" أو "المعلم السامية تشينغ هاي" لأنهم يعتقدون أنني سامية. بالمناسبة، أعتقد أنني كذلك. وأعتقد أنكم جميعًا كذلك، لكنكم لا تدركون ذلك. لكن الاعتراف بأنك المعلم السامي لنفسك ليس بالأمر المهم على أي حال. إنه ليس شيئًا يدعو للفخر. إنه مجرد شيء عادي للغاية. مثل أن يكون لديك عينان تكتشفهما فجأة ذات صباح.

لذا، يرفقون "نامو" معها لأنهم بوذيون - العديد منهم بوذيون. لأني بدأت برداء بوذي، لكني [خلعته] لتسهيل الأمر على الجميع. لأننا يجب أن نكون عالميين، وليس فقط طائفة واحدة أو ديانة واحدة - هذا يسبب الانقسام. لقد انقسمنا بالفعل بما فيه الكفاية، وهذا سبب لنا ما يكفي من المشاكل.

وبعد ذلك، جاء الكثير منهم من خلفية مسيحية، لذا يحبون أن ينادونني "تشينغ هاي،" كما ينادون "يسوع،" على سبيل المثال. والبوذيون يقولون، "لا، علينا أن نرفق كلمة "نامو" معها. هذا أكثر بوذية." وهكذا أصبحت "نامو تشينغ هاي" ثم "وو شانغ شي،" لأنني بدأت في تايوان (فورموزا). وهكذا أصبحت سنسكريتية وصينية ومسيحية. تختلط كل هذه الخلفيات معاً، وتصبح تلك الجملة التي سألتني إياها، "نامو تشينغ هاي،" ثم "وو شانغ شي،" أو "نامو المعلمة السامية تشينغ هاي."

حسنًا؟ مجرد تحية. وكانوا ينادون بهذا الاسم في وقت الشدة والحاجة، وكانت لهم فوائد. لذلك، نشروه. لم أستطع أن أفعل [ذلك]. لم أستطع شرائهم ليفعلوا ذلك. وإذا لم ينجح الأمر، فلن يفعلوا ذلك مرة أخرى، حتى لو اشتريتهم. إذاً هكذا هو الأمر. هل أنت راضٍ؟ أي أسئلة أخرى؟

نيومان، ليس لديك أخبار؟ (أنا أستمع.) أنت تستمع. جيد، نفس الشيء. حسنا. إذا لم يكن لديكم المزيد من الأسئلة، أود أن أدعوكم لتناول الغداء. وإلا فقد فات الأوان بالنسبة لكم. أو، [إذا] أردتم أن تسألوا، فأهلاً وسهلاً بكم. أنا لكم، وقتي هو وقتكم.

(سأسأل سؤالي الأخير.) لا تهتم بعدد الأسئلة. لا بأس. (لديك روح دعابة ممتازة، وأنا معجبة بذلك حقًا.) حقًا؟ نحن بحاجة إلى ذلك لنعيش، أليس كذلك؟

(هل يمكنني أن أفترض أن تعاليمك تشمل في الواقع كل الأديان الأخرى؟ (نعم.)) نعم. (إذاً، لقد انحرفت حقًا عن البوذية. لأنه...) أنا لا أقول أبدًا أنني بوذية. لأنني كاثوليكية أيضاً، أنا أيضاً مسيحية، أنا أيضاً هندوسية. أنتم من يؤطرني في ذلك. حسناً؟ (حسنا.) حسنا. (نعم، هذا ما أود أن أفهمه.)

إذا كنتم تريدون اتباع "بوذي" بالطريقة التي تعتقدون أن البوذي يجب أن يكون عليها، مثل حلق الرأس، والجلوس في المعبد، وبناء معبد أكبر كل يوم، وكوك، كوك، كوك، غانغ، غانغ، غانغ، بانغ، بانغ، وتلاوة كل السوترات، وتلاوة جميع تعاليم المعلم، التي تُركت، فأنتم [إذاً] تتبعون الشخص الخطأ. أنا لست هذا النوع من البوذيين. (حسنا.) أنا أجعل الناس مستنيرين ويعرفون أنهم بوذا. لا أقول لهم أن يرددوا تعاليم البوذات، التي لا يفهمونها على الإطلاق. لذا إذا كنتم تريدون بوذيًا حقيقيًا، فهو أنا. إذا أردتم بوذي "تقليدي،" اتبعوا شخص آخر. (شكرا لك.) على الرحب والسعة.

أترون، الأهم هو الاستنارة، وليس المصطلحات، وليس الملابس، وليس أسماء الأديان. حسناً، أعتقد أنكم تفهمون الكثير، ولكنكم تحتاجون إلى وقت أطول لاستيعاب ذلك. هذا هو الأمر. لقد استغرقني ذلك وقتاً طويلاً أيضاً. أنا لا أحتقركم، لأنني استغرقت سنوات عديدة حتى تجاوزت المصطلحات البوذية – مع "المعلم الحي" وكل تلك الأمور. قلت: "بوذا هو الوحيد. بدون بوذا، سأذهب إلى الجحيم." هذا ما كنت أعتقده لسنوات عديدة. واستغرقني سنوات حتى تجاوزت هذه النقطة، لذا يمكنني أن أفهم مدى صعوبة ذلك بالنسبة لكم. لكنكم تفهمون الكثير بالفعل، أكثر بكثير مما كنت أفهمه عندما بدأت، حقاً. لذا فأنتم أقرب، أقرب بكثير مما كنت أنا. لذا لست قلقة عليكم. ستفهمون ذلك، ربما غداً.

إذاً – الغداء، أهذا صحيح؟ (نعم. نعم، يا معلمة.) لا أسئلة؟ يمكننا أن نسأل على المائدة أيضًا. إذن، أهلاً بكم. لكن أريد أن أقول لكم: أنا أحبكم، لأنني أعلم أنكم صادقون جدًا، وأنكم تعانون، وأنكم تريدون معرفة شيء ما. من الصعب التغلب على التحيز.

التحيز. تجاوز أفكارك المسبقة. هذا كل ما يتطلبه الأمر. وإلا، فأنتم تفهمون كل شيء بالفعل. أرواحكم جاهزة. لا مشكلة. المشكلة فقط أننا درسنا كثيراً. لقد أخبرنا الناس بأشياء كثيرة مثل: "يجب أن يكون الأمر هكذا أو هكذا." "هكذا يجب أن يكون الأمر." لكن هم أنفسهم لا يفهمون حقًا. ومع ذلك يستمرون في تعليمك. ثم تتفق معهم لأنك تحترمهم. أحيانًا تعتقد أن المعلم البوذي يجب أن يعرف أكثر منك - لكن هذا ليس ضروريًا. إنه يقول أشياء خاطئة دون أن يدرك أنها غير صحيحة. يقول لك أشياء خاطئة، ولأنك تحترم رداءه ورأسه الحليق وكل ذلك، تعتقد أنه على حق وأنك أنت على خطأ. ثم تقبل وجهات نظره وتجعلها وجهات نظرك. لكن في الواقع، أنت كنت على حق منذ البداية. كل ما في الأمر أنك ضللت. كنت على ما يرام هنا، لكنه جذبك إلى هناك، أبعد حتى، ومن ثم أبعد وأبعد. أنا أفهم ذلك. لا مشكلة. خذوا وقتكم. حسناً؟

(كيف يمكنني أن آكل كل هذا؟) (شكراً لك.) كلوا ببطء. (نعم، نعم.) (إذاً، كيف هذا؟ لماذا لا تبقين؟) لا، لن أبقى إلى الأبد. سأذهب وأعود فقط. (تذهبي وتعودي.) نعم. (نعم، نعم. حسنًا، آمل أن نلتقي مرة أخرى.) حسناً. (كان شرفاً لي أن ألتقي بك، يا أختي.) وأنا أيضاً. أنت تتحدث اللغة الأولاسية(الفيتنامية) أفضل مني. أنت تتحدث أفضل مني. أنت تعرف كل شيء. إذاً أنت تعرف كل شيء. (أنا أعرف كل شيء في كوانغ نغاي.) أنت تعرف أكثر مني. (وإلا، لكنت عدت.) أنا لم أقم في كوانغ نغاي كثيراً. لقد ولدت هناك، ولكنني بعد ذلك ذهبت إلى العاصمة للدراسة. (ذهبت إلى العاصمة ثم درست في الخارج في الولايات المتحدة، أليس كذلك؟) ذهبت إلى الخارج. لا. ذهبت إلى أوروبا، (أوروبا.) لذا أنا لا أعرف الكثير عن مسقط رأسي كما تعرفه أنت. (آمل أن تتاح لي الفرصة لزيارة والديك قريباً.) آمل ذلك. حسناً. لكن بوسع والداي زيارتي، لا مشكلة. (حقا؟) نعم. حسناً، إلى اللقاء، حضرة البروفيسور.

Photo Caption: الحياة لها لون الملوك

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (11/12)
1
كلمات من الحكمة
2025-07-28
1518 الآراء
2
كلمات من الحكمة
2025-07-29
1296 الآراء
3
كلمات من الحكمة
2025-07-30
1197 الآراء
4
كلمات من الحكمة
2025-07-31
1217 الآراء
5
كلمات من الحكمة
2025-08-01
1041 الآراء
6
كلمات من الحكمة
2025-08-02
1038 الآراء
7
كلمات من الحكمة
2025-08-04
934 الآراء
8
كلمات من الحكمة
2025-08-05
860 الآراء
9
كلمات من الحكمة
2025-08-06
1222 الآراء
10
كلمات من الحكمة
2025-08-07
586 الآراء
11
كلمات من الحكمة
2025-08-08
484 الآراء
12
كلمات من الحكمة
2025-08-09
307 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-10
1 الآراء
سلسلة متعددة الأجزاء حول لتنبؤات القديمة الخاصة بكوكبنا
2025-08-10
1 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-10
1 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-09
2312 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-08-09
307 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-08-09
590 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-08-08
54 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-08-08
484 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد